هذا هو الكتاب الثاني عن مار صفرونيوس، والذي يعرض لنا مؤلّفاته وفكره اللاهوتيّ، كما أنّه مكمّل للكتاب الأوّل، مع بعض الإيضاحات والشروحات الهامشية.