"من كان القديس صفرونيوس؟ أولاً: كان راهباً، راهباً فلسطينياً، تغذّى من الحياة الرهبانية التي كانت تنعم بها الأراضي المقدسة...ثانياً: كان مع رفيقه ومعلّمه يوحنا مسخس، معترفاً بالإيمان، ومدافعاً قويّاً عن عقائده القويمة، ضدّ الهرطقات والبدع التي انتشرت في القرن السابع الميلادي...إنّه شاهد قويّ على الإيمان القويم...".