من اجل حدود مفتوحة بين الزمن والابدية - نحو لاهوت متجسد في تربة بلادنا
يبقى هذا المجلد... تعبير حب لهذه المنطقة، بشعوبها وكنائسها ومجتمعاتها... لقد أحب الله هذا العالم. ونحن نحبه معه. في هذه المنطقة شعوب وكنائس يخاطبها الله عبر مسيرتها الأرضية، ليجعل من تاريخها تاريخ خلاص. ألا تستحق أن نرافقها كما يرافقها الله، وأن نحبها كما يحبها الله، وأن نبحث معها عن "علامات الأزمنة" لنجعل منها موعد خلاص؟ إذا كانت هذه الشعوب والكنائس موضع إغفال أو تهميش أو عداء في عالم اليوم، فهي ليست كذلك بالنسبة لله. ونحن شهود على ذلك. سنظل هنا نشهد لها، أمام الله والعالم كله، إلى يوم القيامة، إن شاء الله.
معلومات المنتج | |
المؤلف : | الاب رفيق خوري |
سنة الطباعة : | 2012 |
عدد الصفحات : | 547 |
نوع الغلاف : | غلاف صلب |